غضب جماهيري اجتاح «تويتر» بعد تعادل الأهلي أمام السد القطري، وخروجه من البطولة الآسيوية، عطفا على خروجه من الموسم المحلي بلا بطولات.
الجماهير وأسماء إعلامية ورياضية بارزة حملت الإدارة السابقة جزءا كبيرا من المسؤولية لاستبعادها المهاجم الخطر عمر السومة من التشكيلة الآسيوية وإثارة بعض المشاكل بين اللاعبين، فيما أرجعت بعض الآراء الأسباب إلى تخاذل اللاعبين الذين قدموا موسما باهتا أخرج الفريق من الموسم خالي الوفاض.
ففي البداية، قال خالد الشنيف، هناك أخطاء فنية وإدارية أدت لخروج الأهلي، ولكن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم يقف الوقفة المنتظرة مع ممثل الوطن.
ولكن اعتبرت بعض الجماهير أن تحميل اتحاد القدم مسؤولية هزيمة الأهلي هي شماعة لرمي أخطاء الإدارة السابقة وتحميل طرف آخر المسؤولية.
فقال خلف ملفي، الظروف عصفت بالأهلي في آسيا، ومن تلك الظروف أو الأخطاء، عدم ضم السومة للتشكيلة الآسيوية، وعدم منح الفريق جميع دولييه، وخذلان فيتفا، والتغييرات الإدارية والتدريبية في منعطف الحسم، ووجه شكره للاعبين الذين شاركوا في دور الـ16 وكافحوا.
فيما أرجع المشجع مروان الغامدي، أسباب الخسارة للإدارة السابقة والتي وضعت أسوأ الأجانب بدل المميزين، ولاتحاد القدم الذي حرم الأهلي من نجومه. وللإدارة الحالية التي لم تقاتل على إيقاف الجزائري بحركة «الرشوة» في الإياب، إضافة إلى الإصابات المتراكمة والتي ازعجت الفريق. واختتم حديثه «الجميع يتحمل الخسارة».
أما الكاتب الرياضي خالد الشعلان قال، «من المُضحكات المُبكيات أنَّ أفضل 3 لاعبين أهلاويين (بسبب الظروف) لم يلعبوا في آسيا». في إشارة منه إلى أن الإدارة السابقة هي المسؤول الأكبر عن تلك الخسارة.
وطالب الإعلامي خالد البدر، بالاستغناء عن اللاعبين المتخاذلين فقال، «يجب على إدارة الأهلي منح مخالصات فورية لأغلب لاعبي الفريق قبل مغادرتهم الملعب، عقيل - العمري - باخشوين - منصور - زكريا»، والقائمة الانهزامية تطول.
حمدان سلمان الغامدي، وجه سهام الغضب على عنتريات الإدارات السابقة باستبعادهم للسومة وتصفية الحسابات إلى أن ضعف الفريق، وطالب الإدارة الحالية بالتفتيش في الظل عن المتخاذلين.
الجماهير وأسماء إعلامية ورياضية بارزة حملت الإدارة السابقة جزءا كبيرا من المسؤولية لاستبعادها المهاجم الخطر عمر السومة من التشكيلة الآسيوية وإثارة بعض المشاكل بين اللاعبين، فيما أرجعت بعض الآراء الأسباب إلى تخاذل اللاعبين الذين قدموا موسما باهتا أخرج الفريق من الموسم خالي الوفاض.
ففي البداية، قال خالد الشنيف، هناك أخطاء فنية وإدارية أدت لخروج الأهلي، ولكن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم يقف الوقفة المنتظرة مع ممثل الوطن.
ولكن اعتبرت بعض الجماهير أن تحميل اتحاد القدم مسؤولية هزيمة الأهلي هي شماعة لرمي أخطاء الإدارة السابقة وتحميل طرف آخر المسؤولية.
فقال خلف ملفي، الظروف عصفت بالأهلي في آسيا، ومن تلك الظروف أو الأخطاء، عدم ضم السومة للتشكيلة الآسيوية، وعدم منح الفريق جميع دولييه، وخذلان فيتفا، والتغييرات الإدارية والتدريبية في منعطف الحسم، ووجه شكره للاعبين الذين شاركوا في دور الـ16 وكافحوا.
فيما أرجع المشجع مروان الغامدي، أسباب الخسارة للإدارة السابقة والتي وضعت أسوأ الأجانب بدل المميزين، ولاتحاد القدم الذي حرم الأهلي من نجومه. وللإدارة الحالية التي لم تقاتل على إيقاف الجزائري بحركة «الرشوة» في الإياب، إضافة إلى الإصابات المتراكمة والتي ازعجت الفريق. واختتم حديثه «الجميع يتحمل الخسارة».
أما الكاتب الرياضي خالد الشعلان قال، «من المُضحكات المُبكيات أنَّ أفضل 3 لاعبين أهلاويين (بسبب الظروف) لم يلعبوا في آسيا». في إشارة منه إلى أن الإدارة السابقة هي المسؤول الأكبر عن تلك الخسارة.
وطالب الإعلامي خالد البدر، بالاستغناء عن اللاعبين المتخاذلين فقال، «يجب على إدارة الأهلي منح مخالصات فورية لأغلب لاعبي الفريق قبل مغادرتهم الملعب، عقيل - العمري - باخشوين - منصور - زكريا»، والقائمة الانهزامية تطول.
حمدان سلمان الغامدي، وجه سهام الغضب على عنتريات الإدارات السابقة باستبعادهم للسومة وتصفية الحسابات إلى أن ضعف الفريق، وطالب الإدارة الحالية بالتفتيش في الظل عن المتخاذلين.